السنة: <span>2017</span>

إن المنح والكفالات للأيتام والطلاب والأرامل والأسر الفقيرة والناس المساكين، لأهمية بالغة في تنمية الجتمع الصومالي ومساعته،الذي عاني أكثر من عقدين بحروب أهلية وسياسة وفكرية، ومن أجل تلك الحروب الهمجية فقد الشعب الصومال كل مقومات الحياة مما خلف آثاراً سلبية في ساحة الشعب الصومالي المسلم من ذهاب أرواح بشرية بريئة،ومن مخلفات تلك الطروف القاسية، التي عاني بها شعبناالصومالي( تفشي الجهل والفقر والبطالة والأيتام والأرامل وتدمير المداس التعليمية والنزوح المكثف داخل البلاد وخارجها )إلا ما أقيم بجهود خاصة، التي جاءت من بعض المثقفين والعلماء المخلصين، الذين  عانوا وكافحوامع شعبهم ولم يهربوا من بلدهم الحبيب إلي بلدان الأخري وحاولوا تخفيف شيئ من معانات هذا الشعب المنكوب استعانة بإخوانهم المحسين، الذين مدوا

بأيديهم المباركة إلي إخوانهم الصومال ولم يتركوا عن هذا الشعب بيوم واحد عملا بقو ل لله تعالي… (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً) …وقال رسول الله صلي عليه وسلم

:…

Share on Facebook